احمد الساعدي صـــــدود جديد
عدد الرسائل : 65 العمر : 36 الموقع : عراق الكبرياء العمل/الترفيه : طالب جامعي * علوم الحاسبات المزاج : مرتاح تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: قصة حب أبكت الكثير .. اللي تفوته خسران .. *_* الجمعة 11 أبريل 2008, 08:30 | |
| قصه حب ابكت الكثير وما زالت تبكيهم ..
هي قصه واقعيه .. لكنها طويله .. اتمنى تعجبكم القصه ------------------------------------------------ الجزء الاول سعود شخص فاشل بجميع المقاييس00 الحظ ردي واقف له بكل مكان و
بكل زمان00 إنسان تعيس ببساطة
وعلى كل ذا دلخ بكل معنى تحمله هالكلمه يتكون من كتلة تناحه
تمشي على الأرض ولكنه للأمانة كان وسيما جدا جدا .. المهم نشأ
في بيت أبوه و أمه وترعرع في ذاك
و كبر و تم خمس سنين من الدلاخه المفهيه وبعد أن يأسوا منه أمه و
أبوه و كرهوا اليوم اللي جابوه فيه 0و حس بالوحدة في هذه الدنيا في
سن صغيرة اخذ يتحلطم كل ليله و يناشق آخر الليل حيث مرتن من
المراير لحس مخه إبليس في ليلتن ظلماء استجمع قواه وقرر أن يفرك (يهرب)
من البيت ولكن ليس بعيدا فرك إلى بيت ولد جيرانهم (ريان) حيث يجد
هناك كل سبل الرفاهية من بلاي ستيشن و حوش وسيع حق لعب كوره
وغيره من ملذات الدنيا فهم عائله متفتحة و متحررة (متحررة يعني
بناتهم يطلعون كاشفات خخخخ ) و يوم قلط عندهم استقبلوه بكل حفاوة
قالوله وش جابك يا سعود عندنا (الله من زين الحفاوة) قال أمي قالت رح
نم عندهم قلت والله مهيب شينة و جيت فرحبوا به و نام مع وخويه ريان
بنفس السرير و في الصباح الباكر جا ابو سعود يدق الباب على بيت
جيرانهم قالوله موجود عندنا والله و يدخل ابو سعود بيت الجيران و يدور
غرفة ريان و يلقى سعود فاق خشته لابس سروال سنةمال اخوهم الكبير
واصل المغاط حق الخصر لين خشمه00 يمسك ابو سعود شوشة
سعود و يطيح السروال السنه حقه و يبقى على السروال الداخلي خخخ
و سطّحه ببيتهم حيث استقبلته امه مع المطبخ الخارجي و بيدها ملاس و
قدر و اخذت ترجفه لين اغمى عليه ما فاق الا بعد خمس ساعات ولم
يستسلم فعلها مره و مرتين و اخرى (نشب بذالجيران خخخخخ) اليين قالوا ما نبيك و اخذ يبكي يبكي ليلا نهارا
صار يدور بالحوش بسيكله بالساعات من الفهاوه .. حين كمل سنه
السادسه بعد شتى وسائل اقناع و طق تبقيس دخل المدرسة سنة
اولى مغلوبن على امره خخخ هو و ولد خالته حمود وصار لازقن فيه000000000 يلزق بحمود وين ما راح يروح معه لا اصدقاء ولا شي و حمود كان الوحيد اللذي يرأف بحاله في
مواقف صعيبه مثل حرمان ابوه المصروف طبعا بذاك العمر كان المصروف اكبر مشكله يواجهها
الطفل المهم حمود
ما قصر مع ولد خالته و صار يعلمه امور الحياه و كبرو ثنينهم و كل عمره ينجح بالدف سعود و حمود
كان متفوق اكثر من سعود .. مما اشعل غيرة سعود ولكن حمود بذكائه كان يمتص غيرة سعود
بطيبة قلبه و لين اطباعه .. وصلوا لسن المراهقه 16 و الحال كما هي .. طلع حمود جوال بحكم
ظروفه العائليه وسعود
قعد يحن على امه و هي داخله و هي طالعه اليييين اشترتله جوال عائلي طار بالفرحه سعود حط
اول رقم رقم بيتهم و الثاني رقم جوال ابوه و الثالث رقم امه و حمود و شغالتهم سيتي و سواقهم فخر الدين حمود يرسله رساله و سعود يردها له ما عنده رسايل خخخخ (كسر خاطري شكلي بوقف القصه )
مر شهر و الجوال لازق بيد سعود ينام فيه يروح فيه يجي فيه حتى بالحمام اعزكم الله يدخله معه
مره كان جاي من المدرسه بجوار سواقهم فخر الدين بسيارتهم (كامري بوكس) بعد الظهر دق جواله سعود انهبل من ذاللي يدق عليه بالعاده ما يدري عنه احد وبعد ان استجمع سعابيل اللهفه داخل
فمه و سكنت شهقات الشغف في بلعومه رد :
سعود:الو
ردت عليه بنت قالت:اهلين
سعود:شتبين؟
البنت:ذا جوال غادة؟
سعود:لا ذا جوالي
البنت: اسفه على الازعاج باي
سعود:طيب
.................................................. ......................... | |
|